الوادي الصناعي .. المكان المثالي للنمو اللامحدود وزيادة الأرباح
سواء كنت من أصحاب العلامات التجارية البارزة أو من أصحاب المؤسسات والأعمال الناشئة وتبحث عن المزيد من النمو والنجاح مع تحقيق انتشار وشهرة وتوسع على مستوى الأعمال محليًا أو دوليًا، فإن انضمامك بالتأكيد إلى مجموعة الشركات الرائدة والشهيرة محليًا وعالميًا والتي تزيد عن 120 شركة تستثمر بالوادي الصناعي بمدينة الملك عبدالله الاقتصادية سوف يلبي لك كل ما تصبو إليه بأسرع وقت وبطريقة احترافية ستنبهر بها.
انضم الآن واستثمر في المنطقة الصناعية الأسرع نموًا على مستوى دول مجلس التعاون الخليجي، والتي نجحت في إثبات جدارتها كواحدة من أكثر الوجهات المرغوبة في العالم من قبل الشركات والأعمال البارزة وحصلت على العديد من الجوائز. يقع الوادي الصناعي بين المدينتين المقدسيتين في مكة المكرمة والمدينة المنورة، وهو الذي تحول إلى مجتمعًا حيويًا نابضًا بالحياة ومتكاملاً على طول ممر البحر الأحمر.
فإن انضمامك لهذا الوادي سيضمن لك حصولك على جميع الحلول المتكاملة والمصممة حسب الطلب لنمو ونجاح يفوق الحدود، هذا بالإضافة إلى بنية تحتية متقدمة وغاية في الكفاءة والإتقان، وهو ما سينعكس بالتأكيد على جودة أعمالك ومدى سهولة الإنتاج. كما أن الوادي سيوفر لك ولنجاح أعمالك أيضًا شبكة مواصلات واسعة. كما أنه يعمل على توفير أراضٍ صناعية تناسـب احتياجات المستثمرين، ويوفر أعلى وأحدث الحلول التقنية، فضلًا عن الاتصال المباشر بميناء الملك عبدالله -الذي يحتوي على أرصفة بعمق 18 مترًا- وسهولة الإجراءات والخدمات اللوجستية والفسح الجمركي وتوليد فرص عمل في قطاعات مختلفة. بالإضافة إلى توفير السكن والخدمات الاجتماعية للعاملين في الوادي الصناعي ليصبح جزءًا من مدينة اقتصادية شاملة ومتكاملة في فترة قصيرة.
وسوف يوفر لك الوادي الصناعي فرصة تأجير أو شراء قطع أراضٍ صناعية مدارة ومجهزة بشكل كامل ومستعدة لاستيعاب الأعمال في أي صناعة. هذا بالإضافة إلى هيئة تنظيمية واحدة أنشئت لتكون الجهة التنظيمية الوحيدة للمدن الاقتصادية في السعودية، وهي تتمتّع بصلاحيات واسعة لتوفير بيئة تنظيمية مُرضية وداعمة للأعمال ضمن مدينة الملك عبدالله الاقتصادية.
ويعتبر اليوم الوادي الصناعي المركز الرئيسي الأسرع نموًا للخدمات اللوجستية والصناعية في المنطقة، وأصبح يمثل جزءًا مهمًا من القيمة الاقتصادية المضافة التي تساهم فيها المدينة الاقتصادية لتحقيق رؤية 2030، وتحول إلى أهـم الوجهات الجاذبة للاستثمار الصناعي واللوجستي في المنطقة، من قبل كبريات الشركات المحلية والإقليمية والعالمية.